التهاب الجلد العقدي المعدي في الأبقار

مرض التهاب الجلد العقدي مرض فيروسي ينتقل اساسا من الابقار المصابة إلى الابقار السليمة بمختلف اعمارها وجنسها عن طريق الحشرات مثل البعوض

تحصين التسمم الدموي والمعوي

هذا تحصين ضد التسمم المعوي والتسمم الدموي في قارورة واحدة ، من انتاج شركة انترفت البريطانية

تجهيز الأغنام لموسم التلقيح

يمكن ترقب موعد التلقيح بالتاريخ الميلادي في شهر 4 و5 و6 وفي شهر 10و11. لذلك لا ينزعج احد من فترة البرود الجنسي في غير تلك الأشهر

مشاكل تلبك الكرش في الأغنام

هناك 3 حالات مرضية تتكون نتيجة التهام الحيوان كميات كبيرة من الاعلاف واللخبطة في طريقة التعليف والتي ينتج عنها سوء الهضم وبالتالي يمكن حدوث 3 حالات مرضية

الورم أسفل الفك(اللغبوب)

يعاني بعض الأخوان مربي الأغنام من ظهور عرض الورم اسفل الفك السفلي في الأغنام الذي يسمى اللغبوب او الغبب( في السعودية) أو غيره من الاسماء في باق

15‏/1‏/2015

أمراض الجهاز التنفسي


أمراض الجهاز التنفسي هي الأمراض التي تصيب القصبة الهوائية الأنف والرئتين وتسبب انخفاض في انتاج الأغنام إلى حد كبير جداً وقد ينتج عن الاصابة بالمشاكل التنفسية النفوق السريع او البطئ.

التسمم المعوي


تسمى أمراض التسمم المعوي بالأمراض المطثية في الأغنام وتسبب المرض بكتيريا تسمى الكلوستريديا وهي بكتيريا لا هوائية تعيش في جسم الأغنام بصفة طبيعية خصوصا في الجهاز الهضمي ، والبعض يعيش على أرضية الحضيرة في التربة وفي الروث  وتسبب في حال الإصابة الغازات والسموم القوية والمختلفة وهي التي تسبب المرض في حال الإصابة والنفوق للأغنام.



12‏/1‏/2015

التربية والتغذية


التربية و التغذية:

من موقع الهيئة العامة لشئون الزراعة والثروة السمكية بدولة الكويت اخترت لكم هذا المقال الممتاز:

التربية ورعاية الأغنام ويحتوي المقال على المواضيع التالية :

·       الأغذية التي تتناولها الأغنام
·       المكونات الغذائية الأساسية
·       الاحتياجات الغذائية اليومية
·       المراحل الحرجة لزيادة التغذية
·       المراحل الحرجة لزيادة التغذية الملاحظات التي يجب الأخذ بها عند إعداد وتكوين العلائق.

الأغذية التي تتناولها الأغنام:

الأغذية المالئة
  1. اعلاف خضراء مثل الجت الاخضر
  2. التبن الدريس· 
        الأغذية المركزة
  1. الحبوب مثل الشعير
  2. الاكساب مثل كسبة الصويا
  3. النخالة (الردة)

المكونات الغذائية التي تحتاجها الأغنام
  1. البروتين
  2. الكربوهيدرات والدهن
  3. الأملاح المعدنية
  4. الفيتامينات
  5. الماء

الاحتياجات الغذائية اليومية:

1.      تغذية المواليد حتى الفطام (25 كيلوجرام)
2.      تغذية الحملان عمر  3  -  6 شهور ( وزن 32 – 45كيلوجرام)
3.      تغذية الحملان عمر 6 – 12 شهرا (وزن 32- 45كيلوجرام)
4.      تغذية من عمر سنة وما فوق (45 كيلوجرام فأكثر )



تغذية المواليد حتى الفطام ( 25كيلوجرام)
تعتمد تغذية المواليد بعد الولادة على حليب أمهاتها وذلك عن طريق الرضاعة الطبيعية وقد تكون التغذية عن طريق الرضاعة الصناعية على حليب أغنام أو ماعز أو أبقار .

الرضاعة الطبيعية :

 هي العملية التي تسمح فيها الأم للحمل بالرضاعة منها على فترات مختلفة لتغذيته ونموه .وتستمر فترة الرضاعة من 2 – 3 شهور وقد تستمر إلى 4 أشهر للتوائم الضعيفة وقد تقتصر فترة الرضاعة الطبيعية إلى شهر في حالة إعادة تلقيح النعاج لغرض الحصول على ولادة إضافية.

الرضاعة الصناعية :

 وتستخدم للحملان التي فقدت أو رفضتها أمهاتها أو الحملان الناتجة من ولادات متعددة أو الحملان الضعيفة وتفصل الحملان المراد إرضاعها صناعيا عن النعاج بعد ( 1 – 2يوم) بعد تناولها كمية كافية من اللبأ أو بعد تغذيتها عن طريق زجاجة مزودة بحلمة ومملوءة باللبا .
تغذى بعد ذلك على الحليب المجفف بعد تحويله لسائل على ؟أن يكون الحليب دافئا في الأسبوع الأول من عمر الحملان . ويقدم محلول الحليب مرتين يوميا في الست أسابيع الأولى من العمر ثم يقدم مرة واحدة في الأسبوعين الآخرين لتشجيع الحملان على زيادة استهلاكها من الأغذية الصلبة.
أعتبارا من الأسبوع الثالث يقدم للحملان الأعلاف الخضراء والدريس والأعلاف المركزة بكميات بسيطة تكون نسبة البروتين فيها حوالي 18/20 %

الفطام:

هو عملية قطع الحليب بصورة تامة عن المواليد ويكون عادة في عمر 2 – 3 شهور وهناك      طريقتان رئيسيتان للفطام.

أ- الفطام التدريجي:

 ويتم منع الحملان من الرضاعة تدريجيا وتستغرق مدة الفطام التدريجي حوالي أسبوعين كالتالي: 


الأسبوع الأول:
تحلب النعاج يدويا في الصباح ثم تترك الحملان معها لمدة 10 ساعات تقريبا للرضاعة يتم بعدها حجز الحملان عن أمهاتها حتى الصباح التالي وبعد حلب النعاج تترك معها الحملان مدة ثانية وهكذا حتى نهاية الأسبوع الأول.
الأسبوع الثاني :
تقصر المدة التي يسمح للحملان فيها بالرضاعة من أمهاتها الى 6 ساعات بدل 10 ساعات حتى نهاية الأسبوع الثاني ثم تمنع الحملان عن رضاعة أمهاتها كليا ويوفر لها كفايتها من العلف المركز.
وقبل وخلال الفطام يجب أن تتغذى الحملان على العلف المركز لتعويدها على العلف الخشن قبل مدة كافية ولتعويضها عن النقص الذي تواجهه من قلة حليب أمهاتها

ب- الفطام الفجائي :

وقي هذه الطريقة تمنع الحملان عن رضاعة أمهاتها بصورة مفاجئة وكاملة ويتم الفطام بعد أن تكون الحملان قد وصلت لأعمار وأوزان تمكنها من تناول الغذاء الخشن والمركز ثم يوفر لها العلف المركز بشكل كافي لاحتياجاتها.
كما يمكن فطام الحملان بأعمار صغيرة جدا( عمر يومين) في ظروف إدارة معينة وتعويد تلك الحملان على الرضاعة الصناعية .

الحملان عمر  3  -  6 شهور ( وزن 25 – 35كيلوجرام)

وهذه الحملان تحتاج يوميا الآتي :

  • 1 كجم علف اخضر أو نصف كجم جت ناشف.
  • نصف كجم علف مركز (17% بروتين).
  • ربع كجم تبن

الحملان عمر 6 – 12 شهرا (وزن 32- 45كيلوجرام)

هذه الحملان تحتاج يوميا للآتي:

- 2 كجم علف أخضر أو نصف كجم جت ناشف
- ربع كجم تبن
     - ربع كجم علف مركزه ( 15% بروتين)

 من عمر سنة وما فوق (45 كيلوجرام فأكثر )

وهذه تحتاج يوميا الى:

- 3 كجم علف أخضر أو كجم جت ناشف
نصف كجم تبن
- 1 كجم علف مركز (15%بروتين)


مكونات العلف المركز (17% بروتين) و ( 15% بروتين) هي:
المادة العلفية
خلطة 17% بروتين
خلطة 15%بروتين
ذرة صفراء
12%
13%
شعير
48%
50%
كسبة صويا
12.5%
7.5%
شوار
24%
25%
ملح
1%
1%
ثاني فوسفات الكالسيوم
2%
2%
فيتامينات
0.5%
0.5%

الجدول التالي يوضح معدلات كمية الغذاء اليومي بالكيلوجرام حسب فئات العمر:
العمر
جت أخضر
تبن
علف مركز
3 - 6
1
0.25
0.5
6 – 12
2
0.25
0.75
أكبر من 12 شهرا
3
0.5
1


المراحل الحرجة التي يجب زيادة الاعتناء بالتغذية فيها:

1-  فترة ما قبل التلقيح : ( الدفع الغذائي )
- وتتم عملية ( الدفع الغذائي) عن طريق زيادة كمية العلف المركز المقدم للنعجة بواقع 0.25 كيلو يوميا لمدة 2 -3 أسابيع قبل موسم التزاوج مع توفير الأعلاف الخضراء

والدفع الغذائي يؤدى إلى الآتي :

1- زيادة عدد البويضات المفر زه من المبيض وبالتالي زيادة نسبة التوائم في القطيع.
2- انخفاض نسبة نفوق الأجنة أثناء الحمل.
3- زيادة عدد الحملان الناتجة بحوالي 10 – 20%.

2-  فترة الشهر الأخير من الحمل:
تزيد الاحتياجات الغذائية خلال الست أسابيع الأخيرة من فترة الحمل بسبب نمو الجنين وتضاعف وزنه خلال الشهرين الأخيرين من الحمل.
ويجب العناية بتغذية النعاج في هذه الفترة الحرجة بزيادة كمية العلائق المركزة الغنية بالطاقة والبروتين وتتوقف الكمية الغذائية على وزن الجسم وعدد الأجنة وعموما يقدم 1.5 كجم علف مركز لكل نعجة يوميا في المتوسط وفي حالة انخفاض معدلات التغذية خلال فترة الحمل الأخيرة ينتج التالي:
1-    نقص طول فترة الحمل .
2-    نقص وزن الحملان المولودة ونقص معدل النمو ووزنها عند الفطام.
3-    زيادة معدل النفوق في المواليد.

3- فترة الولادة والشهر الأول من الرضاعة:
ويعتبر بداية فترة الرضاعة هي الفترة الحرجة والحساسة حيث تتأثر بسرعة وبشكل كبير بالتغذية المقدمة للنعجة مما ينعكس على الحليب والرضيع الذي يعتمد اعتمادا كليا على حليب الأم في هذه الفترة.وعلى هذا الأساس فإن تغذية النعاج الرضع على عليقه مركزه 16% بروتين خام بواقع 1.5 كجم لكل رأس بالإضافة إلى الأملاح المعدنية اللازمة ضروريا.

الملاحظات التي يجب أخذها في الاعتبار عند إعداد وتكوين العلائق وتقديمها:

1- يجب أن تحتوى العليقة على كامل الاحتياجات الغذائية للحيوان وتكون متزنة والعناصر المعدنية والأملاح والفيتامينات كافية.
2- التنوع قدر الإمكان في المواد العلفية المستخدمة لزيادة إمكانية احتوائها على مختلف المواد الغذائية ولزيادة الشهية مع مراعاة الناحية الاقتصادية.
3- يجب خلط الأعلاف بشكل جيد لان تركيز وزيادة مادة كالنخالة يؤدي لحدوث إسهال أما تركيز وزيادة مادة الكسبة فيؤدى إلى حدوث إمساك.
4- يجب إجراء التدريج عند تقديم العلائق المركزة أو تغير نوع العليقة.

§         تربية الأغنام:

       الطريقة الأولى:

· التلقيح الطبيعي :
ويتم باستخدام الكبش في التلقيح وهو الأكثر انتشارا ويراعى فيه الآتي :-
1.  في حالة تسجيل النسب يوضع الكبش الواحد مع عدد ( 35 ) نعجة أثناء موسم التلقيح وفى حالة الحصول على ولادة واحدة في السنة يمتد موسم التلقيح ( فترة التلقيح) حتى ( 60 – 70 ) يوما أما في حالة الحصول على أكثر من ولادة في السنة فيفضل أن تكون فترة التلقيح ( 45 ) يوما فقط كما في نظام 3 ولادات كل سنتين.
2.  أما في حالة عدم تسجيل النسب يمكن وضع الكباش مع النعاج وبنفس النسبة السابقة أي يمكن وضع 3 كباش مع (100) مائة نعجة.

الطريقة الثانية
· التلقيح الصناعي :
يتم ذلك باستخدام السائل المنوي للكباش أما طازجا أو مجمدا إلا أن هذه الطريقة غير منتشرة بشكل كبير في البلاد العربية.

§  ويمكن تلقيح الأنثى عند 12 شهرا من العمر وتلد عند 17 شهر وذلك بدلا من التلقيح عند 18 شهرا والولادة عند 23 شهر أي أنة يمكن توفير 6 شهور وذلك بتكثيف الرعاية الغذائية والصحية لأنثى الأغنام ويسمى ذلك ( بالتبكير في تلقيح الإناث ).

§ يمكن تقليل الفواصل بين الولادات للنعجة الواحدة من سنة إلى 8 شهور فقط كالتالي:
o  تلقيح النعجة لتلد بعد 5 أشهر ( مدة الحمل ).
o  ترضع الحملان 2 شهر ( مدة الرضاعة )
o  تجفف النعجة وتترك للراحة 1 شهر (مدة الراحة)

ثم يعاد تلقيح النعجة مرة أخرى وبذلك تكون دورة التناسل 8 شهور فقط وهكذا تنجز النعجة ثلاث دورات تناسل كل سنتين ( 3 ولادات كل سنتين )

كيفية الإعداد لموسم التلقيح ( التناسل)

·         جز الأغنام قبل موسم التلقيح
·         تقليم اظلاف كل من النعاج والكباش وخاصة الكباش
·         ختيار كباش التلقيح لرغبتها الجنسية وسلامة العضو التناسلي
·         إعطاء عليقه إضافية للنعاج لمدة أسبوعين قبل التلقيح بالإضافة إلى أسبوع ثالث أثناء التلقيح وهذه العملية تسمى ( بالدفع الغذائي) وهي تساعد النعاج على إنتاج التوائم
·         تغطيس الأغنام في مغطس الأغنام واستخدام الأدوية الحديثة لمقاومة الطفيليات الداخلية والخارجية
·         تقسيم النعاج إلى مجموعات كل مجموعة تكون عددها 35 نعجة على أن يوضع كبش واحد لكل مجموعة
·         فطم الحملان قبل دخول الأمهات إلى موسم التلقيح


·         الاستعانة بكبش كشاف مقطوع الوعاء الناقل أو تغطية منطقة العضو التناسلي بقطعة من الخيش وذلك للتعرف على النعاج الشائعة لتقديمها إلى الكباش الممتازة


رابط الموقع للاستفادة منه :


7‏/1‏/2015

طرق تأسيس القطيع الدائم التجاري




هناك طريقتين لتأسيس القطيع الدائم :

الطريقة الأولي:

هي أن يبدء بشراء عدد قليل من النعاج يبني بها القطيع إلي الحجم أو العدد المناسب تدريجيا وذلك عن طريق توالد هذه النعاج وإضافة نتاجها إلي القطيع سنوياً ، ويجوز أن يضاف إليه بعض النعاج الأخرى المشتراة من السوق سنوياً ، علي أن تكون إضافتها للقطيع تدريجياً لا دفعة واحدة وتحت اشراف بيطري.


والأسلم للمبتدئ في مهنة إنتاج الأغنام خصوصاً إذا لم تكن له خبرة سابقة اتباع طريقة القطيع الصغير حيث يمكنه أن يدرس حيواناته وإنتاجها وأن يعرف صفات وخواص أحسن وأسوأ نعاجة ويثبت في ذهنه الأفراد التي تنتج حملاناً أكبر حجماً وأكثر قابلية للتحسين عن غيرها.
ويمكنه في نفس الوقت ، أن يري الأفراد التي تستمر علي ماهي عليه من قلة الإنتاج بالرغم مما يبذله من مجهود نحو تحسين ظروف بيئتها وكذلك يمكن لصاحب مثل هذا القطيع أيضا مع تعوده علي أفراد القطيع ودراسته لكل فرد فيه المقدرة والكفاءة علي اكتشاف أقل سوء أو خطأ في قطيعة .

وهذه الملكة أو الحاسة هي من خصائص الراعي أو المربي الناجح .

وفي حالة بدء العمل بعدد قليل من الأغنام ، يجب علي المربي اقتناء عدد كاف من النعاج وأن يبرز ما يبذله من مجهود وعناية . لأن العدد غير المناسب في القطيع الصغير يشجع صاحبه علي إهماله ويغريه علي تحويل اغلب مجهوداته نحو مشروعات أخري غير مهنة إنتاج الأغنام ، خصوصا إذا كانت الأيدي العاملة غالية ونادرة في منطقته.

ويجب ألا يقل عدد النعاج الذي يبتدئ به القطيع عن 30-40 نعجة ويصل إلي 100 نعجة حسب مقدرة صاحب القطيع وكفاءته ومدى تحمله لها ، وقدر ما يبذله من مجهود وكذلك حسب أجر الأيدي العاملة ومبلغ ما يخص الرأس الواحدة من هذا الأجر وتكلفة الأعلاف في منطقته.

الطريقة الثانية :

هي أن يبدأ المربي بأكبر عدد من الأغنام يمكن للمزرعة أو مكان التربية أن يتحمله فمن المؤكد أن من يبدأ بقطيع كبير على قدر ما تتحمله مزرعته يضمن علي الأقل بدئه بكفايته من حيث عدد الأفراد ، بعكس الآخر الذي يصل إلي كفايته العددية ببطئ عن طريق إضافته نتاج نعاجة علي قطيعة ، حتى يصل إلي العدد المناسب الكافي لمزرعته كما أن استفادة صاحب القطيع الكبير تكون أكبر، من الوجهة الاقتصادية من حيث استغلال الأيدي العاملة .

ومن الطبيعي أن يكون إنتاج القطيع الكبير أعلى منه في القطيع الصغير الأمر الذي يجعل صاحب القطيع الكبير دائماً لديه العدد الكافي من الحملان والأغنام الذي يبرر النقل للسوق بأقل التكاليف وتسويق عدد كبير من حيواناته بسهولة عكس ما يقابله صاحب القطيع الصغير من ضيق لعدم تمكنه من تسويق أغنام قليلة العدد .

ويتوقف العدد الذي يبدء به المربي حديث العهد بالأغنام سواء في حالة تكوين قطيع صغير أو قطيع كبير علي قدر سعة ومساحة مزرعته ، وعلي مدى استمراره في حب مهنة تربية الأغنام. فإذا كانت رغبته في مزاولة هذه المهتة وقتية وجب عليه أن ينزل إلى ميدانها بكامل العدة بمعنى أن يشتري عدداً كبيراً من الأغنام حسب ما تتحمله مزرعته أو مكان التربية ليتمكن له أن يدر الربح في وقت قصير حتى لا يتأذى من كثرة مشاكل الأغنام ومتطلباتها.
أما إذا كانت رغبته دائمة فيحسن أن يبدء بعدد متواضع من الأغنام حتى يعلم نفسه بنفسه ويدرس سلوك أفراد قطيعة فرداً فرداً ويتغلب على أكثر المشاكل والمصاعب في هذا المجال.

المصدر:
إنتاج ورعاية الأغنام
إعداد :هاني محمد أمين
إشراف :أ.د/ فريال عبد الرسول






6‏/1‏/2015

وزارة الزراعة في المملكة العربية السعودية




موقع وزراة الزراعة في المملكة العربية السعودية لا غنى عنه لمعرفة تفاصيل الأمور المتعلقة بالثروة الزراعية والانتاج الحيواني في المملكة





منظمة الأغذية العالمية





إن تحقيق الأمن الغذائي للجميع هو عنصر محوري في جهود المنظمة بغية تمكين بني البشر من الحصول دائماً على ما يكفيهم من الأغذية الجيدة، للتمتع بحياة ملؤها النشاط والصحة.

أهدافنا الرئيسية الثلاثة هي: القضاء على الجوع وانعدام الأمن الغذائي وسوء التغذية، والقضاء على الفقر ودفع عجلة التقدم الاقتصادي والاجتماعي للجميع؛ والإدارة المستدامة واستغلال الموارد الطبيعية بما فيها الأرض والمياه والهواء و المناخ والموارد الوراثية لصالح أجيال الحاضر والمستقبل.



مركز أبحاث الأغنام الدولي في نيوزيلاندا




يضم مركز الأغنام الدولي شبكة من مقدمي الأبحاث والمجموعات الصناعية في نيوزيلندا وإجراء البحوث دوليا ذات الجودة بما يتفق مع احتياجات صناعة الأغنام ، وتعزيز المعرفة العلمية لإنتاج الأغنام والرفاه والصحة وعلم الأحياء.


5‏/1‏/2015

استطلاع عن الأمراض والأدوية التي تحتاجها الأغنام



.
استطلاع :

لمحة عامة عن الأمراض والأدوية التي تحتاجها للأغنام والماعز ، وجهات نظر من الأطباء البيطريين 'والمنتجين .

دي لا كونشا-Bermejillo A 1 ، أندرسون NV ، Bretzlaff K ، كيمبرلينج CV ، مور G ، رو دينار ، وولف C .

ملخص

أجري الاستطلاع عدد من الممارسين البيطريين والمنتجين على المجترات الصغيرة في الولايات المتحدة لتحديد المشاكل الصحية الأكثر أهمية من الأغنام والماعز ومدى الحاجة إلى عقاقير وأدوية بيطرية لعلاج هذه الأمراض.
وكانت أهم المشاكل الصحية هي الأصابة بالديدان الخيطية المعوية والالتهاب الرئوي.
وكانت اهم الأدوية البيطرية (المضادات الحيوية ) الأكثر حاجة هي: سيفتيفور ، التتراسيكلين طويل المفعول ، البنسلين ، تيلميكوسين وإينروفلوكساسين.

وأتفقوا على إن الإيفرمكتين والألبيندازول للماعز، وفينبيندازول للضأن بين طلبات الأكثر شيوعا لعلاج الاصابة بالديدان المعوية. 

وأكد الأطباء البيطريين أيضا الحاجة إلى الأدوية الهرمونية لضبط وتنظيم عملية حصول دورة الشبق ، والعقاقير المضادة للالتهابات والمسكنات وأدوية التخدير.

ومن بين الأمراض الفيروسية، وكانت العدوى الفيروسة البطيئة (التهاب الدماغ والمفاصل في الماعز) والتهاب الفم البثري المعدي هما أكبر مخاوف الأطباء البيطريين والمنتجين.
وأشارت كل من المجموعات التي ضرورة وأهمية توفر العقاقير ( التحصينات ) المضادة للفيروسات العامة ستكون مهمة.
وكان عدم وجود لقاح داء الكلب قلق كبير لا سيما بين منتجي الماعز.
استخدام الأدوية الغير مخصصة لعلاج مرض او حيوان معين في علاج الحيوانات الأخرى من الأدوية في حيوانات الغذاء قد يؤدي إلى بقايا تلك الأدوية في الأنسجة التي قد تكون خطرة على المستهلكين.

لذلك ومن أجل توفير جودة عالية ومنتجات آمنة لتبقى قادرة على المنافسة في اقتصاد السوق العالمي، لابد من اجراء مزيد من الأبحاث لتحديد مستويات السلامة والأوقات التي يحتاجها جسم الحيوان المعالج للتخلص من بقايا الأدوية تبقى ضرورة ملحة في مجال انتاج الأغنام والماعز



Overview of diseases and drug needs for sheep and goats. Veterinarians' and producers' perspectives.
de la Concha-Bermejillo A1, Anderson NV, Bretzlaff K, Kimberling CV, Moore G, Rowe JD, Wolfe C.

Abstract


A survey among small ruminant veterinary practitioners and producers of the United States was conducted to determine the most important health problems of sheep and goats and the need for drugs to treat these diseases. Gastrointestinal nematodes and pneumonia were the most important health concerns. Ceftiofur, long acting tetracyclines, penicillins, tilmicosin and enrofloxacin were the antibiotics most needed. The approval of ivermectin and albendazole for goats, and fenbendazole for sheep were among the most common requests for anthelmintics. Veterinarians also stressed the need for drugs to manipulate the estrous cycle, anti-inflammatory drugs, analgesics and anesthetics. Among the viral diseases, lentivirus infections (ovine progressive pneumonia and caprine arthritis encephalitis) and soremouth were the greatest concerns among veterinarians and producers. Both groups indicated that the availability of a generic antiviral drug would be important. The lack of a rabies vaccine was of great concern particularly among goat producers. Extra-label use of drugs in food animals may result in drug residues in tissues that may be hazardous for consumers. Therefore; in order for producers to provide high quality, safe products while remaining competitive in a global market economy, research to determine safety levels and tissue depletion times of new drugs is an urgent need for the sheep and goat industry.

موقع منظمة فاراد للتعريف يمخاطر مخلفات الأدوية







فاراد هو برنامج لإدارة المخاطر بتكليف من الكونجرس-معتمد من قبل وزارة الزراعة في الولايات المتحدة (USDA). ونظرا لمحدودية الموارد، والتركيز فاراد غير محدود على الأنواع الحيوانية الغذائية حصرا. ويحتفظ البرنامج من قبل مجموعة من الجامعات، بما في ذلك جامعة كاليفورنيا في ديفيس (UCD)، جامعة ولاية فلوريدا (UF)، جامعة ولاية كانساس (KSU) وجامعة ولاية كارولينا الشمالية (NCSU). المهمة الرئيسية فاراد هي لمنع أو تخفيف المخلفات غير القانونية أو الضارة للأدوية والمبيدات والسموم البيولوجية والمواد الكيميائية الأخرى التي قد تلوث الأغذية ذات الأصل الحيواني.










Extra-label use of drugs

According to federal regulations enacted through the Animal Medicinal Drug Use Clarification Act (AMDUCA), extralabel drug use (ELDU) means "actual use or intended use of a drug in an animal in a manner that is not in accordance with the approved labeling. This includes, but is not limited to, use in species not listed in the labeling, use for indications (disease or other conditions) not listed in the labeling, use at dosage levels, frequencies, or routes of administration other than those stated in the labeling, and deviation from the labeled withdrawal time based on these different uses.


وفقا للوائح الاتحادية سنت من خلال الطبية الحيوان تعاطي الادوية توضيح قانون (AMDUCA)، واستخدام الأدوية  extralabel (ELDU) يعني "الاستخدام الفعلي أو الاستخدام المقصود من الأدوية في حيوان بطريقة لا تتفق مع وضع العلامات المعتمدة. هذا يشمل، ولكن ليس على سبيل الحصر، استخدام في الأنواع غير المدرجة في وضع العلامات، واستخدام لمؤشرات (مرض أو غيره من الظروف) غير مدرجة في وضع العلامات، واستخدامها في جرعات، الترددات، أو المسارات الإدارة غير تلك المذكورة في وسم ، والانحراف من وقت انسحاب المسمى استنادا إلى هذه الاستخدامات المختلفة.

1‏/1‏/2015

برنامج تحصينات الزراعة في المملكة للمواشي









مسلسل








 


 


 


 


برنامج التحصين
ضد الأمراض المختلفة والمعتمدة من قبل وزارة الزراعة بالمملكة العربية السعودية


 




مسلسل


اللقاح


نوع اللقاح


الحيوانات القابلة للتحصين


أفضل وقت للتحصين


الجرعة الأولى


الجرعة المنشطة


الجرعة الدورية


1


الحمى القلاعية


لقاح متعدد العترات ميت


الأبقار
فقط


بداية الشتاء ديسمبر من كل عام


المواليد من أمهات محصنة 4-6شهر،من أمهات
غير محصنة 2-3شهر


بعد 3 أسابيع


كل 6
شهور


2


الحمى القلاعية


لقاح أحادي العترة ميت


الأغنام


طول العام


تحصين حلقي(*1)


بعد 3 أسابيع


كل 6
شهور


3


طاعون المجترات
الصغيرة


لقاح حي مضعف


الأغنام


بداية الشتاء ديسمبر من كل عام


المواليد من أمهات محصنة 4 شهور، من أمهات
غير محصنة شهرين


لا توجد


كل سنة


4


داء الكلب

(السعار)


حي ومضعف ومعدل


جميع الأغنام


طوال العام


تحصين طارئ
فقط (*2)


لا توجد


لا توجد


5


حمى الوادي المتصدع


حي مضعف


جميع الأغنام


طوال العام


في منطقة جازان فقط (*3)


لا توجد


لا توجد


6


اللسان الأزرق


حسب التعليمات المرفقة مع اللقاح


 


7


الحمى المالطية (البر وسيلا)


حي مضعف مركز


صغار الأغنام والإبل الإناث (قبل التلقيح)


طوال العام


في عمر 4-8 شهور


لا توجد


لا توجد


8


المايكوبلازما


حسب التعليمات المرفقة مع اللقاح


 


9


التسمم الدموي


لقاح ميت


الأغنام
والإبل


بداية الشتاء ديسمبر من كل عام


مواليد الأمهات المحصنة:4شهور

مواليد أمهات
غير محصنة: شهرين


لا توجد


كل 6
شهور


10


التسمم المعوي


سموم بكتيريا


الأغنام
والإبل


بداية الصيف يونيو من كل عام


مواليد الأمهات المحصنة:4شهور

مواليد أمهات
غير محصنة: شهرين


بعد 4 أسابيع


كل 6
شهور


11


نظير السل


لقاح ميت


الأغنام
والإبل


طوال العام


في عمر 3-4 أسابيع


لا توجد


لا تكرر


12


جدري الإبل


حي مضعف


الإبل فقط


بداية الشتاء ديسمبر من كل عام


المواليد من أمهات محصنة:6 شهور

من أمهات غير محصنة:4 شهور


لا توجد


كل سنة


13


جدري الأغنام


لقاح حي مضعف


الأغنام


بداية الشتاء ديسمبر من كل عام


المواليد من أمهات محصنة:4شهور

من أمهات غير محصنة:شهرين


 

 

 

لا توجد


كل سنة


14


السل الكاذب(الخراج)


حسب التعليمات المرفقة مع اللقاح


 



 


 


(*1) التحصين الحلقي:


 يتم تحصين المواشي
تحصين طارئ حول بؤر الإصابة فقط ولا يعطى اللقاح للتحصين  الروتيني الدوري


 


(*2) تحصين طارئ:


 يتم تحصين المواشي
السليمة في القطيع الذي تعرض لهجوك كلاب ضالة او
حيوانات مفترسة يشتبه في إصابتها بالمرض.


 


(*3) في منطقة جازان وتهامة عسير ومحافظة القنفذة:


 يتم التحصين من قبل
الأطباء والفنيين المختصين بوزارة الزراعة وفروعها للمواشي في منطقة جازان فقط