التهاب الجلد العقدي المعدي في الأبقار

مرض التهاب الجلد العقدي مرض فيروسي ينتقل اساسا من الابقار المصابة إلى الابقار السليمة بمختلف اعمارها وجنسها عن طريق الحشرات مثل البعوض

تحصين التسمم الدموي والمعوي

هذا تحصين ضد التسمم المعوي والتسمم الدموي في قارورة واحدة ، من انتاج شركة انترفت البريطانية

تجهيز الأغنام لموسم التلقيح

يمكن ترقب موعد التلقيح بالتاريخ الميلادي في شهر 4 و5 و6 وفي شهر 10و11. لذلك لا ينزعج احد من فترة البرود الجنسي في غير تلك الأشهر

مشاكل تلبك الكرش في الأغنام

هناك 3 حالات مرضية تتكون نتيجة التهام الحيوان كميات كبيرة من الاعلاف واللخبطة في طريقة التعليف والتي ينتج عنها سوء الهضم وبالتالي يمكن حدوث 3 حالات مرضية

الورم أسفل الفك(اللغبوب)

يعاني بعض الأخوان مربي الأغنام من ظهور عرض الورم اسفل الفك السفلي في الأغنام الذي يسمى اللغبوب او الغبب( في السعودية) أو غيره من الاسماء في باق

26‏/2‏/2012

البلوبانك

بسم الله الرحمن الرحيم 

"الأعلاف البديلة"
الحل الأمثل لمشكلة غلاء و نقص الأعلاف.
البلوبان blue panic
البلوبانك...
نبتة (البلوبانك) blue panic ،و التي اكتسبت اسمها من أوراقها الخضراء المائلة إلى الزرقة. و ان كان الاسم التجاري لها هو "البلوبانك" ، نبتة قوية جدا سريعة النمو، و لذلك تسمَّى بالأعلاف العملاقة"جاينت بانيك"(Paniumnantidotale) ، إذ يصل طول سيقانها إلى حدود 2,5م . و قد تمَّت تجربة هذا النوع من الاعلاف في جميع مناطق الملكة ، وكانت النتائج باهرة ، وانا شخصيا رأيتُه في منطقة الوشم ، وكان انتاجه اكثر من رائع .

15‏/2‏/2012

تغذية النعاج والفحول والحملان



بسم الله الرحمن الرحيم



تغذية النعاج:


لا يظل وزن النعجة ثابتا ًعلى مدار العام، بل يتزامن مع المتغيرات التي تمر بها خلال مختلف مراحل الإنتاج، مما يترتب عليه توفير الاحتياجات الرئيسية من المواد الغذائية التي تتلائم مع متغيراتها، وذلك عبر زيادة تغذيتها تدريجياً من بداية إلى نهاية فترات الحمل وأثناء الرضاعة.
وقد أظهرت إدارة التغذية للنعاج تحسنا كبيرا في أوزانها من خلال معرفة وزن الشاة خلال ثلاث مراحل مختلفة من الإنتاج وهي :

  1. قبل ثلاثة أسابيع من التكاثر.
  2. منتصف الحمل.
  3. الفطام.
والنتيجة كانت واضحة عبر قياس الدهون في أجسامها بواسطة جسها يدويا على منطقة آخر الظهر، وتعد هذه أفضل طريقة متاحة لرصد الوضع الغذائي العام لأي قطيع من الأغنام. 
ويراعى الفصل بين النعاج الهزيلة عن السمينة للتمكن من تغذيتها إضافياً لزيادة أوزانها وطاقاتها الجسمانية.ايضا تفصل النعاج البدينة بشكل شديد عن غيرها للتمكن من إطعامها وتغذيتها بشكل أقل خلال مراحل الإنتاج لتكون الخسارة في وزن الجسم مقبولة.

قبل أسبوعين من فترة التكاثر والتلقيح ينبغي أن تتركز التغذية للنعاج على نوعية عالية من الأعلاف تحتوي على نصف كيلو من الشعير أو الذره، وقد ساهمت هذه الممارسة الإدارية في تحسين نسبة ولادة النعاج بنسبة 10 إلى 20 في المئة، كما ساهمت في إخراج النعاج الناضجة بعد الولادة في وضعية جسمانية معتدلة، وأثبتت فعالية أكبر في أوقات التزاوج الخارجة عن اطار مواسم التكاثر.

عادةً ما ترتبط معظم الوفيات في غضون الـ 25 يوما الأولى بعد الولادة بسوء التغذية، لذلك يراعى عدم إجراء أي تخفيضات كبيرة في المواد الغذائية اللازمة عن ما كانت عليه خلال موسم التكاثر مع مراعاة إضافة ما نسبته 50 فى المائة من البرسيم، وتجنب البقوليات لأنها قد تحتوي على مركبات هرمونية أستروجينية تؤثر في خفض معدلات حدوث الحمل.
من الفترة التي تلي التلقيح وحتى ستة أسابيع قبل وقت ولادة النعاج، يمكن المحافظة على قطيع النعاج في المراعي الدائمة والمراعي الصغيرة التي تحتوي على الحبوب وحقول المحاصيل أو القش.

يكتسب الجنين النامي في بطن أمه ثلثي وزنه خلال الستة أسابيع الأخيرة من الحمل، وقد تحمل النعاج بجنين واحد أو بعدة أجنة، لذا يتوجب إضافة نصف كيلو من القمح أو الشعير على نظام التغذية قبل ستة أسابيع من الولادة وذلك:

  •  لمنع حدوث حالات لتسمم الحمل،
  •  وانخفاض وزن المواليد ،
  •  وضعف الحملان عند الولادة ،
  •  وانخفاض إنتاج الحليب،
كما ينبغي الحرص على عدم الإفراط في التغذية على الحبوب في أواخر الحمل لتفادي كبر حجم المواليد وتعسر الولادات.

بعد الولادة ، تحتاج النعاج إلى البروتين والطاقة بنسبة 30 و 55 فى المائة على التوالى، والفشل في تلبية ذلك ينتج عنه خسارة النعاج لأوزانها بشكل مفرط ، وانخفاض إنتاج الحليب، ضعف الأمومة وإساءتها، وبالتالي ضعف المكاسب أو الخسارة المالية.

ويعتبر البروتين من المكملات الغذائية الهامة للغاية، وخاصة بالنسبة لقطعان النعاج ذات النسب العالية والمتعددة في الولادات، ما لم تتغذى على حشائش البقوليات ذات الجودة العالية، وسيكون من الضروري إضافة البروتين كتغذية تكميلية ضمن النظام الغذائي الخاص بها، وهناك قاعدة عامة لتركيز تغذية النعاج المرضعات وهي نصف كيلو من الحبوب لكل جنين، كما ينبغي مراعاة فرز النعاج في جماعات تستند على عدد أجنتها (واحد ، التوأم ، وما إلى ذلك) للتأكد من مقاييس وكميات الحبوب التي ستعطى لها في نظامها الغذائي، ويوضح الجدول التالي مجموع كميات المكملات الغذائية (تبن، شعير،قمح، سبوس، مكعبات، تمور) وسنرمز لها في الجدول بـ (م ك)، والبروتينات اليومية اللازمة للنعاج خلال كل مرحلة من مراحل الإنتاج.




ويمكن توفير الكميات اللازمة من البروتينات للنعاج عبر تغذيتها على فول الصويا، ويعامل فول الصويا كمعاملة الحبوب كالقمح والشعير أي تنقع حبيباته في الماء ليلة كاملة قبل تقديمة للقطيع وذلك لتلافي انتفاخه في البطن إذا ما تم التغذي عليه ناشفاً والتسبب في الخسائر الغير مرغوبة.

ومن خلال معرفة الاحتياجات الغذائية للنعاج والمحتوى الغذائي اللازم من الأعلاف، يمكن صياغة ذلك ضمن وجبات على النحو الصحيح لتلبية الاحتياجات الغذائية لها، ويبين الجدول التالي الكميات اللازمة من (القش/الحشيش/الرودس) الأخضر أو الناشف، والذرة المنقوع لنعجة بوزن 79,4 كجم عند تفاوت نسب البروتين في (القش/الحشيش/الرودس) الأخضر أو الناشف، ويتم على أساس ذلك احتساب الكميات المطلوبة عمودياً.




ولضمان نجاح احتساب الكميات يجرى فحص على أنواع (القش/الحشيش/الرودس) الدارج لديكم عن طريق معامل أو هيئات مختصة لتحديد نسبة البروتين فيها.

تغذية الحملان:

تختلف برامج تغذية الحملان في فصل الربيع عنها في فصل الشتاء، فالحملان المولودة خلال الفترة من نوفمبر أو فبراير تنمو معتمدةً على تركيز عالٍ من الأعلاف، في حين الحملان المولدة بعد منتصف فبراير غالباً ما تربى في مراعٍ مغلقة وتظل فيها طوال فصلي الربيع والصيف إذا لزم الأمر، كما تتطلب برنامجاً غذائياً مكثف يعتمد على الحبوب والعشب للعمل على تسمينها.

الحملان المولودة في فصل الشتاء غالباً ما يتم تغذيتها على غذاء يتضمن 18 إلى 20 في المئة من البروتين الخام ومنخفض الألياف (عالي الطاقة)، وفي حال تم توفير مصدر للبروتين المجهز تجاريا ينبغي التأكد من أن جميع مكونات البروتينات فيه طبيعية، كما يتم تعديل النظام الغذائي للحملان ليتلائم مع نموها حال فطامها وبلوغها للشهرين من العمر.

يتضمن النظام الغذائي الخاص بالحملان التي يتراوح وزنها بين 18 إلى 31,8 كيلوجراماً، ما يقارب من 78 في المئة من المكملات الغذائية الخام و16 في المئة من البروتين، وعند بلوغ الحملان لوزن 31,8 يتم خفض مستوى البروتين الخام من نظامها الغذائي بنسبة 14 في المئة، وتتراوح كمية التغذية القيمة للحملان المولودة في الشتاء حوالي 0,9 كجم من الأعلاف للمساهمة في تسمينها بنحو 1,6 إلى 1,8 كجم، في حين تتم تغذية مواليد الربيع التي تزن 34 كجم والمتغذية على المحاصيل الزراعية الجافة بمتوسط 2,3 إلى 2,5 كجم من العلف وبإضافة الحبوب في برنامج التغذية.
لا تضاف الذرة إلى برامج تغذية الحملان إلا بعد تعديها لوزن الـ 30 كيلوجراماً.

تغذية الخراف:

تخسر الخراف 12% من أوزانها في موسم التكاثر، وقد تخسر كل ذلك الوزن خلال 45 يوما لأنها لا تبذل سوى الوقت القليل جدا في تناول الطعام، ويعد سوء التغذية أحد الأسباب الرئيسية لوفيات الخراف، وحيث أن الأعلاف وحدها غير كافية أو مجدية لتغذيتها بالشكل السليم حتى موسم التكاثر، يتوجب أن تحضى الخراف الهزيلة بالحبوب التكميلية ضمن نظامها الغذائي كوسيلة لزيادة وزن الجسم وحالته، ويستغرق ذلك 50 يوما من التغذية، ونحو 1,1 كجم من الذرة في اليوم الواحد إضافةً إلى أعلافها اليومية.

يمكن المحافظة على تغذية الخراف الناضجة خارج مواسم التزاوج عبر التركيز على نوعية (القش/ الحشيش/ الرودس ) الجيدة، وخلط 2,7 إلى 3,6 كجم من القش والحشائش والبرسيم كافيا لتلبية الاحتياجات اليومية من الطاقة للخروف الواحد، مع مراعاة توافر مصدر المياه، والملح، والمعادن في جميع الأوقات.

وأخيراً يمكنكم عبر احتساب عدد النعاج التي لديكم، وعدد المجموعات المعدة للتكاثر، وعدد الفحول، والولادات المتوقعة من احتساب الكميات الغذائية المتطلبة لتلبية احتياجات القطيع خلال الدورة الإنتاجية الواحدة (مره في السنه أو مرتين)


...(الموضوع مترجم وهو لعالِم أمريكي، Steven H. Umberger, Extension Animal Scientist, Virginia Tech )


عسى أن تعم الفائدة على الجميع

موضوع وجدته في النت فجزى الله كاتبه وناقله خير الجزاء

















10‏/2‏/2012

رعاية إناث الأغنام الحوامل

بسم الله الرحمن الرحيم 
... كتب  مصطفى عادل احمد :باحث مساعد

فترة الحمل فى الأغنام والماعز خمسة أشهر تقريبا، وهى فترة مهمة حيث أن الإخصاب لا يعنى موسم مواليد جيد بل يجب رعاية الأمهات خلال هذه الفترة للحصول على مواليد ذات وزن مناسب وصحة جيدة وحيوية مرتفعة مما يزيد قدرتها للبقاء على قيد الحياة بعد لولادة. 
تنقسم فترة الحمل إلى فترتين:
•الفترة الأولى (مدة الشهور الثلاثة الأولى): 
تكون رعاية الأمهات فيها عادية مثل باقى القطيع وذلك لبطئ نمو الجنين والأغشية المحيطة، ولكن يفضل

9‏/2‏/2012

نصائح لمربي الأغنام الجدد

إذا أعجبك الموضوع ,, فالرجاء الضغط على ايقونة أعجبني 


بسم الله الرحمن الرحيم 


 هذه بعض النصائح والإرشادات لمن أراد ان يبدأ في تربية الأغنام:

  • تحديد رأس المال المراد استثماره في مجال التربية وتحديد حجم القطيع وتحديد نوعية التربية هل هي للتسمين او للرعاية والإنتاج .
  • اختيار عمالة جيدة ومدربة لرعاية الأغنام.
  • شراء الأغنام من أماكن موثوقة ومعروفة لتجنب شراء قطيع مريض أو يكون به مرض معدي او مزمن والاستعانة بمن له خبرة في شراء الأغنام.  
  • اختيار العلف المناسب والمحتوي على الفيتامينات والأملاح والمعادن الضرورية لنمو وصحة الأغنام والمكون من المركزات والبرسيم والتبن اكرمكم الله. وتكوين عليقة متوازنة فيها شي من الصعوبة لذلك انصح باستخدام الأعلاف المركبة والمصنعة من شركات مثل اراسكو او الصوامع او غيرها، أو استخدام الشعير ويكون وضع الفيتامينات بصفة دورية كل شهرين او 3 اشهر مرة وبكميات متوازنة مع كمية القطيع وعدم الإفراط في استخدامها. 
  •  التقيد بمواعيد التحصينات الضرورية وذلك بالرجوع إلى مديرية الزراعة فهي المختصة في هذ المجال.علما بأن بعض التحصينات لا تصرف إلا من قبلهم مثل الجدري والمالطية وطاعون المجترات الصغيرة.
وهذا جدول وزارة الزراعة يبين فيها اهم التحصينات الواجب اعطاءها للأغنام:




  • مكافحة الطفيليات الداخلية والخارجية على الأقل كل سنة مرة او كل ست أشهر إذا أمكن ، أما بالحقن مثل الايفومك وهو الافضل وهو يعمل على الطفيليات الداخلية والخارجية والمادة الفعالة فيه هي الافيرمكتين ، او بالبندازول أو الهيباديكس وهما للطفيليات الداخلية واستخدا الجارة (الديازينول أو الأقريسيدول) وهوللطفيليات الخارجية.
  • الأبتعاد عن ازدحام الحيوانات في الحظيرة وعمل مساحة زائدة على أعتبار أن كل رأس كبير يأخذ تقريبا مساحة 1.5م  في متر .
  • الأهتمام بالحلال شخصيا وعدم الأعتماد على العمال وإظهار هذا الأهتمام امامهم ليعرفوا جدية العمل .
  • تفحص الحيوانات من وقت لآخر لإكتشاف ما إذا كان هناك أي اصابات او أمراض غير ظاهرة إلا بالفحص الدقيق وعزل الحيوانات المريضة عن السليمة .
بالنسبة للإناث:

  • عمل الدفع الغذائي قبل موسم التزاوج بفترة 2-3أسابيع.
  • تفحص الضرع قبل موسم التلقيح والتأكد من سلامته.
  • اختيارالعمر المناسب للتزاوج على اعتبار ان العمر المناسب للتلقيح تقريبا 1سنة (الماعز 1سنة والضأن 10 شهور).
  • أعطاء جرعة النحاس للحامل ( المضرع ) مع جرعة فيتامين هـ مع سيلينيوم خصوصا في بداية الحمل او قبل موعد التزاوج مع الدفع الغذائي 
  • تحصين التسمم المعوي وتحصين القلاعية يمكن إعطاءها للإناث الحوامل في الشهر الرابع إذا لم تكن النعجة أو المعزة محصنة من قبل موعد التلقيح.
  • متابعة الولادات والاهتمام بها والتأكد من أخذ الصغيرللسرسوب.
بالنسبة للمواليد:

  • التأكد من رعاية الأم للمولود وحضانته لأنه معروف عن بعض الأغنام خصوصا البكريات أن الأمومة عندها ضعيفة لذلك يجب تدريبها على الأمومة ورعاية المواليد .
  • متابعة الحالة الصحية للمواليد ومكافحة حالات الإسهال أول بأول.
  • ايضا التحصينات ضرورية في عمر 3 أشهر إذا كانت الأم قد حصنت من قبل ، أما إذا لم تكن الأم محصنة فيجب تحصين المواليد ( المعوي والدموي ) بدأ من الشهر الأول والتقيد بالجرعات المناسبة للتحصين.( ملاحظة أن هناك اختلاف في أوقات التحصينات في بعض المراجع العلمية ، لكن ما كتبته هو في الغالب الذي وجدته في أغلب المراجع والمواقع )




بالنسبة للذكور :
  • اختيار ذكور التلقيح على أن تكون أعمارها من سنتين أو 3 سنوات ، وتغيير الفحول كل سنتين لإعطاء فرصة انتاج قطيع ممتاز وبصحة جيدة.
  •  التأكد من سلامة الأجهزة التناسلية من العيوب والأمراض.
  • عمل رفع للحالة الصحية بتوفير الأعلاف الجيدة و التحصينات الضرورية ومضاد الطفيليات الداخلية والخارجية.
  • قص الأظلاف قبل موسم التزاوج وجز الصوف في أيام الصيف خصوصا حول مناطق الجهاز التناسلي.

دورة الشبق في الأغنام

بسم الله الرحمن الرحيم
...


يقوم الجهاز التناسلي في اناث الأغنام بعمل دورات متكررة لإفراز البويضات وتاخذ الدورة الواحدة تقريبا 16 يوم في النعاج و21 يوم في المعز .

دورة الشبق
تسمى هذا الحالة دورة الشبق وخلال نهاية كل دورة شبق تقوم النعجة بطلب الذكر وتقوم بالبحث عنه وخلال هذه الفترة( نهاية دورة الشبق ) يطلق على النعجة انها في الشبق.
تمتد فترة الشبق من نصف ساعة الى يوم ونصف وتتأثر بعدة عوامل منهاالمناخ ، التغذية، عمر النعجة ، الاستعداد الوارثي وغيرها..
,,,


وجود الذكور مهم في متابعة دورة الشبق
من العوامل التي تتأثر بغياب واختفاء دورة الشبق هو عدم وجود ذكر في القطيع لذلك من  المهم وجود الذكر في القطيع لمتابعة دورة الشبق في إناث الأغنام.
خلال كل دورة شبق يتشكل جريب ( انتفاخ ) على السطح الخارجي للمبيض وتتطور البويضة في هذا الجريب في وجود هرمون الـ (FSH).


 في وقت مبكر من فترة الشبق هناك ارتفاع مفاجئ في هرمون الغدة النخامية (LH) الذي يؤدي إلى إطلاق سراح البيض لحدوث الإباضة من الجريب الناضج وتنزل البويضة الى قناة فالوب.
ويتم إنتاج FSH و LH من الغدة النخامية في الدماغ بجرعات مناسبة لحدوث دورة الشبق.

من علامات النشوة في الذكور 
بعد انتاج البويضة وخروجها من الجريب يتحول الجريب الى مايسمى الجسم الأصفر ويبدأ المبيض في إنتاج مستويات عالية من هرمون البروجستيرون.
 وما يحدث بعد ذلك  في هذا الجسم الاصفر والمبايض والتغيير في الهرمونات يعتمد على ما اذا تم تخصيب البويضة او لم يتم تخصيبها:

  •  اذا تم تخصيب البويضة الناتجة في قناة فالوب سوف يستمر الجسم الاصفر (CL) على المبيض طول فترة الحمل وسوف يستمر افراز هرمون البروجستيرون وهذا سوف يمنع تكون اي بويضة في المستقبل طول فترة الحمل وايضا هو عامل قوي في بقاء الحمل واستمراريته بسلام حتى الولادة.
  • اما اذا لم يتم تخصيب البويضة فإن الرحم سوف يرسل اشارات الى الدماغ يخبره ان الحمل لم يتم ،وهذا سوف يحفز الدماغ على ارسال اشارات الى الرحم لإفراز وانتاج هرمون البورستاجلاندين في الرحم وهذا الهرمون سوف يعمل على اضمحلال واختفاء الجسم الاصفر  وهذا سوف يعمل على وقف انتاج البروجستيرون والسماح بحدوث دورة شبق اخرى.
  

1‏/2‏/2012

بسم الله الرحمن الرحيم
...

من موقع كنانة اون لاين 

اخترت لكم هذا المقال ...


المصدر: دكتور خالد محروس
هناك عدة عوامل تؤثر في الإحباط المناعي لدى الدواجن، ومنها:

1- النقص الغذائي:

وذلك يشمل أي نقص أو زيادة غذائية أو عدم توازن في العناصر الغذائية أو عدم كفايتها أو وجود سموم في خامات الأعلاف.

2- الإجهاد:

ويحدث نتيجة تعرض الطيور لأي مؤثر أو لظروف بيئية سيئة من شأنها أن تؤثر على الطائر وعلى معدلات نموه وإنتاجه، وهذه الإجهادات ذات منشأ وراثي ولو بصفة جزئية، ويؤثر الإجهاد على مستويات بعض الهرمونات في الدم والتي تؤثر بدورها على الاستجابة المناعية، مما يجعل الطائر أكثر عرضة للإصابة بالأمراض، وذلك مثل زيادة مستوى هرمون الكورتيكوستيرون Corticosterone في بلازما الدم، والذي يزيد في حالات الإجهاد، و المستويات المنخفضة من هذا الهرمون لا تدعم مقاومة الطيور للإصابة البكتيرية ولكنها تزيد مقاومة الطيور للأمراض الفيروسية والميكوبلازما، ولقد وجد أن الطيور المنتخبة لزيادة معدلات الكورتيكوستيرون في البلازما بعد التعرض للإجهاد، أظهرت زيادة في الاستعداد للإصابة بمرض الماريك، مقارنة بالخطوط المنتخبة لنقص مستويات الكورتيكوستيرون في الدم.

3- اضطرابات النمو:

وتشمل المشاكل الوراثية ومشاكل الشكل الظاهري والمشاكل الفسيولوجية التي تسببها الجينات الضارة.

4- الأمراض المعدية:

وهي ذات اعتبار رئيسي في صناعة الدواجن، و بصفة عامة يوجد نوعين من المقاومة لهذه الأمراض وهما:
  • مقاومة العدوى: وهي المقاومة الحقيقية و المتعلقة بتقليل أو منع وصول العدوى للطائر.
  • المقاومة لتطور المرض داخل الجسم: و هي النوع الأكثر شيوعا في مقاومة المرض وهي متعلقة أكثر بنوع الفيروس المسبب للمرض أكثر من تعلقها بمقاومة العدوى.

المراجع:

  • دكتور إبراهيم الدسوقي مرسى، تكنولوجيا صناعة الدواجن، الطبعة الأولى 2002.
  • إعداد: خالد محمد أحمد محروس(استشاري تربية الدواجن – النعام – الأرانب- بقسم الدواجن – كلية الزراعة – جامعة الزقازيق – مصر).
  • ostrichkhalid@gmail.com
  • ostrichkhalid@hotmail.com
  • www.ostrichkhalid.jeeran.com